علامات الساعه الصغرى والكبرى الجزء الاول

جميله جدا يا شيكا
جزاك الله كل خير
وربنا يوفقك يارب وللامام دايما

مشكووووووووووووور شيكاااااااااا


وانا شايف اننا دخلنا علامات دي بقت موجودة


ربنا يستر

اللهم اغفرلنا وارحمنا

لا اله الا الله محمد رسول الله

لا اله الا لله محمد رسول الله
اشهد ان لا اله الا الله
تسلم ايديك يا شيكا موضوع متيمييييييييييز جدا

بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين . اللهم اجعلنا من الذين يسمعون القول فيتبعون احسنه وبعد:
اولا لك جزيل الشكر شيكا
قال تعالى {يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي لاَ يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلاَّ هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لاَ تَأْتِيكُمْ إِلاَّ بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللّهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ }الأعراف187
لا تاتيكم الا بغته الفرق بين البغته والفجاه هو ان الفجاه يعلم فيها الشخص انها قد اقتربت او لم تقترب لكن البغته غير ذلك لا تعلم عنها شيء سوى انها اتيه وفي القران لم يقل فجاه بل بغته فمن وجهة نظري انه ليس هناك علامات ساعه اما اذا كان هناك علامات للسلعة لقال فجأة ولم يقل بغته والايه التي استدل بها العلماءعلى علامات الساعه هي" {فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً فَقَدْ جَاء أَشْرَاطُهَا فَأَنَّى لَهُمْ إِذَا جَاءتْهُمْ ذِكْرَاهُمْ }محمد18 وفي تفسير الجلالين قيل " - (فهل ينظرون) ما ينتظرون أي كفار مكة (إلا الساعة أن تأتيهم) بدل اشتمال من الساعة أي ليس الأمر إلا أن تاتيهم (بغتة) فجأة (فقد جاء أشراطها) علاماتها منها بعثة النبي صلى الله عليه وسلم (فأنى لهم إذا جاءتهم) الساعة (ذكراهم) تذكرهم أي لا ينفعهم
ولكن من وجهة نظري فهذا التفسير خاطئ فلا ادري من اين اتى بكلمة أشراط بمعنى علامات فلم ترد بذلك المعنى إطلاقا في اي معجم من معاجم اللغه العربية ولكن أشراط هي جمع شرط والشرط يختلف عن العلامة فالشرط لا يقع الحدث الا به اما العلامه فهي دلاله على الحدث والشرط لقيام الساعه هو بعثة النبي صلى الله عليه وسلم قال تعالى : {مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً }الإسراء15اي شرط العذاب هو بعثة الرسول عليه افضل الصلوات واتم التسليم والعذاب المقصود هو العذاب يوم القيامه اذن فشرط قيام الساعه هو البعثه بالرساله الخاتمه رسالة الحبيب المصطفى عليه وعلى اله خير الصلوات واتم التسليم و أعتقد ان جميع الأحاديث التي وردت في علامات الساعه كلها غير صحيحه ولم يقل بها النبي صلى الله عليه وسلم لانها تخالف الايه : {لاَ تَأْتِيكُمْ إِلاَّ بَغْتَةً} وان كانت هذه الاحاديث وردت في الصحيحين فصحتهما ليست مطلقه وقد يدخل عليها الضعيف والموضوع والمعايير التي استند عليها في تصحيح الاحاديث هما معياري الضبط والعداله وهذه المعاير هي معايير تصحح السند لا المتن .وأريد أن أضع معيار اخر لضبط السند وهو القران فمن المفترض ألا يتعارض الحديث الصحيح مع القران فهما الاثنين من عند الله تعالى أما اذا تعارض الحديث مع القران فهو غير صحيح





والله اعلم

السلام عليكم .. اما القول بان الاحاديث الوارده فى اشراط الساعه ضعيفة ولم يقل بها النى صلى الله عليه وسلم فهذه مجازفه من الكاتب وتنم عن جهل غريب بالسنه النبويه وكتب الصحاح واثباتا لجهل الكاتب ساقوم بسرد جزء بسيط من الاحاديث المتواتره عن علامه واحده من علامات الساعه وهى نزول المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام :


منها أحاديث في الصحيحين كحديث أبي هريرة رضي الله عنه ، الذي يقول فيه - صلى الله عليه وسلم - : ( والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم - صلى الله عليه وسلم - حكماً مقسطاً ، فيكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، ويضع الجزية ، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد ، حتى تكون السجدة الواحدة خيراً من الدنيا وما فيها ) ، ثم يقول أبو هريرة : " واقرءوا إن شئتم : { وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا }( النساء 159). وفي رواية : ( كيف أنتم إذا نزل ابن مريم فيكم وإمامكم منكم ) .
وروى مسلم عن جابر رضي الله عنه قال : سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول : ( لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة ، قال : فينزل عيسى ابن مريم - صلى الله عليه وسلم - فيقول أميرهم : تعال صل لنا ، فيقول : لا إن بعضكم على بعض أمراء تكرمة الله هذه الأمة ) .
وفي حديث حذيفة بن أسيد الذي يقول فيه النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( إن الساعة لا تكون حتى تكون عشر آيات ..... ذكر منها نزول عيسى بن مريم .
وروى الإمام أبو داود عن أبي هريرة أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال ( ليس بيني وبينه نبي - يعني عيسى - ، وإنه نازل ، فإذا رأيتموه فاعرفوه ، رجل مربوع إلى الحمرة والبياض ، بين ممصرتين ، كأن رأسه يقطر وإن لم يصبه بلل ، فيقاتل الناس على الإسلام ، فيدق الصليب ، ويقتل الخنزير ، ويضع الجزية ، ويهلك الله في زمانه الملل كلها إلا الإسلام ، ويهلك المسيح الدجال ، فيمكث في الأرض أربعين سنة ، ثم يتوفى فيصلي عليه


لا حظ ان الاحاديث منها ماهو فى الصحيحين !!!

واما قوله ان الشرط لا ياتى بمعنى العلامه فهذه مجازفه اخرى من الكاتب .. فا انا انصحه بالرجوع الى كتب اللغه العربيه فسيجد ضالته ,...\\



هداك الله ... والله اعلم وهو اجل واحكم .. وان عدتم عدنا